'' A thousand times good night ''
هادا بين الأفلام الجميلة اللي تفرجت فيها، فيلم نورويجي/إيرلندي من إخراج - إيريك بووب - واللي تيحكي القصة دواحد المرأة ايرلندية - ريبيكا - الشغف ديالها هي الفوتوغرافية، وبالخصوص تصوير المعانات دالشعوب اللي عايشة فالحروب، يعني هاد المرأة تاتخاطر بحياتها باش توصل للعالم صورة او مجموعة صور واللي بحد ذاتها مجموعة رسائل غايتنا إنسانية، ووراء كل صورة كاينا حكاية.
لكن عندها عائلة تاتسناها فالدار، عندها مسؤولية، وهادشي اللي خلاها ترتابك وتتخلى على الشغف ديالها من أجل إنقاذ زواجها من الفشل، حاولات ما أمكن تتاقلم من جديد مع الحياة العادية والروتين المنزلي، وتسمع لمشاكل اللي لا تقارن ولو ب 1% من المشاكل اللي تيعيشوها الناس اللي يوميا تيحاربو الموت، بنتها صفيرة، مشات معاها لكينيا لتوثيق بضعة أحداث، وتخدم على بروجيكت مدرسي، عاشت معاها قصص تماك، رجعات بنتها للوطن بشخصية مغايرة، ودارت بروجيكت فالمدرسة اللي تاتقرا فيه على الأشياء اللي شافت وعاشت فكينيا، عرضت للأساتذة والزملاء ديالها الواقع المرير اللي يختلف تماما عما يعيشون فإيرلندا حيت أنك تعيش الشئ، ماشي بحال إلى تيعاودو ليك، أنك تعيش، يعني أنك تحس، وداكشي اللي فهمات البنت، وفهمات علاش ماماها خاطرات بحياتها من أجل صور، الأمر اللي بزاف دالناس تيعتابروه غيي للأسف ، لكن لولا مصورون بحالها، ماكناش انعرفو ولا نشوفو بزاف دالحوايج اللي طارين فالعالم، فهمات بنتها بلي دوك الأطفال اللي كاينين فدول مثل كينيا، أفغانستان إلخ، محتاجين للأم ديالها كثر منها اللي هي بنتها. وهادشي اللي دارت ريبيكا، حيت ماقداتش تقاوم الحياة الروتينية، خلات عائلتها لفترة ومشات تكمل المهمة الإنسانية اللي عندها.
http://putlocker.sg/watch-a-thousand-times-good-night-online-free-putlocker.htmlلكن عندها عائلة تاتسناها فالدار، عندها مسؤولية، وهادشي اللي خلاها ترتابك وتتخلى على الشغف ديالها من أجل إنقاذ زواجها من الفشل، حاولات ما أمكن تتاقلم من جديد مع الحياة العادية والروتين المنزلي، وتسمع لمشاكل اللي لا تقارن ولو ب 1% من المشاكل اللي تيعيشوها الناس اللي يوميا تيحاربو الموت، بنتها صفيرة، مشات معاها لكينيا لتوثيق بضعة أحداث، وتخدم على بروجيكت مدرسي، عاشت معاها قصص تماك، رجعات بنتها للوطن بشخصية مغايرة، ودارت بروجيكت فالمدرسة اللي تاتقرا فيه على الأشياء اللي شافت وعاشت فكينيا، عرضت للأساتذة والزملاء ديالها الواقع المرير اللي يختلف تماما عما يعيشون فإيرلندا حيت أنك تعيش الشئ، ماشي بحال إلى تيعاودو ليك، أنك تعيش، يعني أنك تحس، وداكشي اللي فهمات البنت، وفهمات علاش ماماها خاطرات بحياتها من أجل صور، الأمر اللي بزاف دالناس تيعتابروه غيي للأسف ، لكن لولا مصورون بحالها، ماكناش انعرفو ولا نشوفو بزاف دالحوايج اللي طارين فالعالم، فهمات بنتها بلي دوك الأطفال اللي كاينين فدول مثل كينيا، أفغانستان إلخ، محتاجين للأم ديالها كثر منها اللي هي بنتها. وهادشي اللي دارت ريبيكا، حيت ماقداتش تقاوم الحياة الروتينية، خلات عائلتها لفترة ومشات تكمل المهمة الإنسانية اللي عندها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire